منتديات ¤ سباس تايمز ¤ تـــفــتـــح لـكــــــــم أبوابــها
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
منتديات ¤ سباس تايمز ¤ تـــفــتـــح لـكــــــــم أبوابــها
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ¤ سباس تايمز ¤ تـــفــتـــح لـكــــــــم أبوابــها

معلومات عنكأهلا بـــك يـــــــــــــا {زائر} في منتديات سباس تايمز.¤ آخر زيارة لك الأربعاء ديسمبر 31, 1969 ¤ لديك 6 مشاركة.

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجيش تعمق والخميسات........

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
العضو الذهبي
العضو الذهبي
المدير


ذكر
عدد الرسائل : 1972
العمر : 103
السٌّمعَة : 2
نقاط التميز : -65
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

الجيش تعمق والخميسات........ Empty
مُساهمةموضوع: الجيش تعمق والخميسات........   الجيش تعمق والخميسات........ I_icon11الثلاثاء ديسمبر 18, 2007 6:05 am

قراءة لأبرز ظواهر الثلث الأول للبطولة

الجيش تعملق، الخميسات تمرد والجديدة أطربت

ثلاثي المؤخرة عجز عن الإنتصار بعد 900 دقيقة

ستة أندية غيرت مدربيها وسداسي الصدارة هو الإستثناء

الشغب، عقوبات الويكلو، إشكال البرمجة وأشياء أخرى


إنقضى ثلث البطولة الأول ومعه ظهرت ملامح سبورة الترتيب والتقسيم المبدئي الذي اتخذته، والذي على ضوئه تتضح نوايا وطموحات كل فريق خلال اللاحق من جولات·· الجيش وإتحاد الخميسات حافظا على إيقاعهما ضمن طابور الصدارة دون تذبذب، والرجاء حققت صحوة متأخرة، والوداد يعيش أزمة نتائج وأندية أخرى تبحث عن فوزها الأول بعد مرور 10 دورات، وداخل نفس الثلث لاحت ظواهر أخرى غير العطاء التقني وهي "الويلكو" الذي أساء للمنتوج الكروي، كثيرا وظاهرة المدربين الرحل وأيضا إشكال البرمجة·· تابعوا تحليلا لمعطيات الثلث الأول:

تضاريس الترتيب وملامح التصنيف

مبدئيا إطلاق أحكام جزافية مسبقة على ضوء إفرازات الثلث الأول قد لا تكون موضوعية وصحيحة، وبالتالي قد تقدم صورة خادعة وغير صادقة وصائبة بالمرة لما يمكن أن تفرزه رياح 20 دورة أخرى قادمة هي في حكم الغيب، لكن قياسا بالتجارب السابقة للبطولة الوطنية فإن الصورة المبدئية والملامح الأولى التي غالبا ما يفرزها هذا الثلث فإنها هي التي تؤسس لما يعقب من جولات ولما يعقب من متغيرات جوهرية تمس الهيكل العام للسبورة النهائية للترتيب·

لذلك، ومن خلال قراءة عرضية سريعة للتضاريس التي خلفها عداد نقاط كل ناد، فإنه يمكن تأسيس ثلاثة أضلاع وثلاثة خنادق تفضي لثلاث تصنيفات، وكل إطار يمكن أن يحمل المشتركون فيه نفس النوايا ونفس الخصال الفنية ونفس الطموحات:

- الأول: من المرتبة الأولى إلى المرتبة السادسة ويضم أندية (الجيش ـ ت·الخميسات ـ الدفاع الجديدي ـ الوداد ـ النادي القنيطري ـ وأولمبيك خريبكة)، وهي الأندية المعنية بحسم اللقب ودرع البطولة لصالحها إعتمادا على المعطى التنقيطي المتوفر، وأيضا في انتظار خاصيتي طول النفس والسرعة النهائية·

- الثاني: من المرتبة السابعة إلى المرتبة الحادية عشرة، ويضم (الرجاء ـ حسنية أكادير ـ المغرب الفاسي ـ المغرب التطواني ـ شباب المسيرة)، ولو مع استثناء بسيط يهم الرجاء الذي يحتكم على مؤجل قد يدفع لزمرة الأقوياء ضمن التصنيف والقبعة الأولى، ومن تم هذه الفئة معنية بالتنشيط والمنافسة على بلوغ محطات ومراكز الستة الأولى بما توفرها وتتيحها من موارد ومشاركات قارية·

- الثالث: وهو الذي يمتد من المرتبة الثانية عشر صوب الأخيرة (مولودية وجدة ـ الكوكب ـ الفاتح الرباطي ـ أولمبيك أسفي والنادي المكناسي)، هذا التصنيف يجعل هذه الأندية مطالبة بتفادي مقصلة الهبوط ومقصلة الإعدام صوب القسم الثاني، وبما تأتى لها من نقاط وما قدمته من مردود يبدو أن القول بهبوط واحد من الخماسي السالف الذكر وارد وبحدة··

هذه إذن هي خارطة طريق الثلث الأول، وهذه هي إفرازات 900 دقيقة من التباري، وعلى ضوئها يمكن القول أن رهانات كل فريق تتحدد وفق التصنيف والإطار الذي يضمه، اللهم إذا حدثت مفاجأة من عيار ثقيل وكشر ناد ما على أنيابه وأتى على الأخضر واليابس·

الجيش تعملق والخميسات الظاهرة

أن تحتل صدارة الأحداث لفترات طويلة دون انكسار ودون أن تتخلى عن صعود الزعامة، فهذا يلغي كل ضروب الصدفة والحظ جانبا· ذلك هو وضع الجيش الملكي الذي وجد إيقاعه وضالته رفقة مدربه مصطفى مديح بعد بداية متوسطة مردودا (ضد الفتح) وهزيمة (ضد الجديدة) عاد التوازن الطبيعي وتمكن الجيش من تحقيق أكبر عدد من النقاط، بأكبر عدد من الإنتصارات (6 انتصارات) وبعلامة كاملة داخل ملعبه (5 انتصارات من أصل 5) وبأقوى خط هجوم يكون العساكر قد أشروا مع الثلث على أنهم لا يمزحون في القبض على لقبهم رقم 12·· العامان الماضيان كشفا أن من يمسك زمام الصدارة خلال هذه الفترة يتوج بطلا (الوداد وخريبكة)، على أنه من السابق لأوانه إصدار حكم وفق هذا الإطار، ومع ذلك قياسا بالعروض المقدمة وبأقل الأخطاء يبقى الجيش واحدا من ظواهر الثلث لاستقرار وتوازن عطاءاته ومردوده·

إتحاد الخميسات عن باقي فرق التصنيف الأول يعتبر الظاهرة الجميلة للبداية، بعروضه اللافتة، بنتائجه الباهرة وبصموده الموفق أمام منافسيه·· يبقى حصان الثلث الأسود الذي كشر عن أنيابه وكشف أشبال الحسين عموتا عن نواياهم الحقيقية في لعب الأدوار الأولى، وليس مجرد كومبارس إعتاد على تنشيط الجبهات قبل أن يتحول لدور آخر بعد تأمين موقعه، لذلك الخميسات كمطارد اشترك في الصدارة أحيانا هو حصان طروادة الذي لم يراهن عليه أحد لضيق ذات اليد والإمكانيات·

الوافدان بقناع مختلف

زائرا قسم الصفوة لهذا الموسم النادي القنيطري والفتح الرباطي يعيشان أوضاعا مختلفة خلال الثلث المتبقي، ففي الوقت الذي يعيش أبناء الكاك عسل المرحلة وحلاوة العشرة الدورات المنقضية بسكرها وشهدها، فإن الفتح يعيش على وقع الصدمات والآهات والمعاناة وعجز لحدود الآن عن الخروج من مأزق حرج، وضع نفسه داخل متاهة، مكتفيا بمراقبة المشهد في عجز تام وكامل عن مجاراة إيقاع الكبار·· النادي القنيطري الذي حقق 16 نقطة بفارق11 نقطة كاملة عن الفتح صديق ورفيق المرحلة، إنصهر مع أجواء التباري واستفاق من صفعة البداية، بالمقابل الفتح بدأ مقاوما، مستميتا أمام الجيش وتقهقر بعد ذلك على نحو مريب ومستفز·

المدربون الرحل والإقالات المزعومة

ستة أندية من أصل 16 غيرت جلدها وغيرت مدربها، لكن داخل كل هؤلاء نجد أن 9 مدربين كان من المفروض أن ينهوا مسار الدوري ودعوا مبكرا وانصرفوا لشأنهم ما بين الإقالة والإستقالة، إلا أن المصير ظل واحدا والنهاية هي ذاتها·

المغرب التطواني غير مدربين بدأ بالناصيري، جلب إجباتن وحاليا هو مرتبط مع نوفو ولربما قد لا ينهي الموسم معه، الفتح ليس بأفضل حال، ترك بليندة لحال سبيله تعاقد مع رشيد الطوسي قبل أن يتبادل الأخير الأدوار مع هشام جدران والبقية تأتي·· أولمبيك آسفي بدأ هو الآخر مع السويسري لونغ، ثم وجد في السكتيوي من يقبل مداواة أعطابه، نفس المنطق يصدق على النادي المكناسي المنفصل عن عزيز العامري والذي تعاقد مباشرة مع الخياطي، ليلتحق العامري بدكة بدلاء شغلها الزاكي قبل أن يرحل عن فارس النخيل، وغير الحسنية جلده من الأرجنتيني صوب الجزائري بعد أن أقال غاموندي وجلب أيت جودي، وكلاهما وجهان ليس لنفس العملة بعد أن تحسنت النتائج، لتبقى الملاحظة المقابلة لهذا الموسم غير المرغوب فيها هي تشبث سداسي الصدارة بمدربيهم وبنفس الأطر التقنية وبنفس الوجوه، ما يفسر أن للنتائج أحكامها في بلورة الإستمرارية من الإنفصال، بمعنى أن التموقع ضمن المقدمة يشفع ويكفي لضمان المنصب، اللهم استحضار حالة الوداد الساعي للإنفصال عن ماركوف لكن بأقل كلفة ممكنة·

الويكلو الشهير والشغب الحقير

الأول هو نتيجة حتمية للثاني، والثاني أي الشغب هو مبرر لقرار الأول أي الويكلو·· البداية جاءت هادئة خلال الجولات الرمضانية، لكن انفلات عقارب الدماغ عن موقعها والخروج عن جادة الصواب بالقنيطرة والبيضاء تحديدا خلال لقاء ديربي كلاسيكي محسوب أصلا على منافسة الكأس وامتد مفعوله للبطولة، لذلك كان قرار الويكلو يفرض اللعب بعيدا عن الجمهور وبمدرجات فارغة هو أحد الظواهر السيئة الذكر للثلث، أحد الظواهر المشينة لما مر من زمن البطولة، بحيث الوداد لازال محكوما بتدبر خصاصه المالي لحدود اللحظة والحين تحت طائل عقوبة الويكلو بما جنته وصنعته أيدي قلة محسوبة على جماهيره·· الشغب كعلامة سيئة لم تكن لتستحق إفرادها كظاهرة، إلا أن ما أفضت إليه من نتائج ومن تداعيات غاية السوء على جمالية المنتوج ومالية الفرق يوجب إقحامه كظاهرة سوداء وكنقطة مظلمة للزمن المنقضي من البطولة··

ثلاثي القاع خاصمه النصر

الإحصائيات وإن كنت قد ضمتهم جميعا ضمن خندق واحد، فإن الأسوأ من كل هذا هو عجز أندية (أولمبيك آسفي، الفتح الرباطي، والنادي المكناسي) عن تحقيق أول فوز لها في بطولة هذا الموسم رغم انصرام 900 دقيقة كاملة من البطولة، لتبقى النقطة المشتركة بين هذه الفرق هو أنهم جميعهم تحصلوا على 5 هزائم و5 تعادلات جعلتهم يغنمون 5 نقاط لا أقل ولا أكثر، بما يطرحه هذا الإشكال كمعضلة حقيقية في تدارك كل النقص والخصاص الحاصل على مستوى منسوب النقاط خلال الجولات المقبلة، بمعنى أن كل الأندية الثلاث يتحصل على نصف نقطة عند كل دورة، وهو معدل ضعيف جدا قد لا يغنيها عن أي لقب في اللاحق من الجولات·

وكان الثلث الخاص بالموسم الماضي والذي سبقه قد أشر على طبيعة النازلين انطلاقا من إفرازات الترتيب الحاصل، ذلك أن إتحاد طنجة وجمعية سلا ظلا ملازمين لمواقعهما من البداية لغاية النزول، على أي الثلاثي السالف الذكر معني أكثر من غيره بالفوز الأول وبعده تدبر شأن الإنفلات من مخالب المؤخرة، لأن جاذبية القاع وجاذبية قسم المظاليم تغازلهم أكثر من سواهم··

إنتعاشة هجومية وجمهور رمضان

مهدت دورات البداية لصحوة هجومية ولانتعاشة ملحوظة لخطوطها، نفس الأمر هم نسبة الحضور الجماهيري قبل أن تعود البطولة لشأنها على مستوى الحضور الكمي والنوعي للمناصرين بالمدرجات وأيضا على مستوى زيارة شباك المنافسين·

حاليا بغض النظر عن أربع لقاءات موضوعة تحت إكراه التأجيل، نكون قد لعبنا ما مجموعة 76 مباراة، وتم تسجيل 145 هدفا بمعدل 90،1 للقاء الواحد وهي نسبة لا بأس بها تقترب من الهدفين للمباراة الواحدة وإن كانت الدورات الأولى والثالثة والسابعة سجلت على التوالي (19ـ18 و21 هدفا) كأعلى المعدلات المرسومة·

الجمهور بدأ بدوره حاضرا قويا، فاعلا، قبل أن يغيب تحت طائل عقوبة "الويكلو"، وقبل أن يغيب لعامل قساوة الطقس والمناخ خلال هذه الفترة الحقيقية، وأيضا بعد تراجع مردود بعض الفرق التي يدينون لها بالمساندة والولاء والعشق، كما أن الجمهور الذي حضر المواجهات المسائية كان قويا (بمراكش، الجديدة، الخميسات وحتى الرباط)، علما أن الجمهور الذي حضر خلال بداية البطولة بتزامن مع شهر رمضان كان أقوى من الذي أعقب الفترة والمناسبة، لتكون أسماء جواد وادوش غوليادور الموسم الماضي، عبد الرزاق لمناصفي، عبد العزيز الصغير، رحال الخادوري وجواد أقدار هي أحصنة القلاع الهجومي للثلث الأول·

النقل التلفزي وإشكال البرمجة

لم يعد متاحا أمام لجنة البرمجة نفس مساحة تطييب الخاطر السابقة وجبر خواطر الأندية نزولا عند الطلب، لأن هناك سيف ذو حد مسلط على رقبة الجميع إسمه النقل التلفزي الذي يتحكم في شق كبير من أمور البرمجة، لذلك شاهدنا للمرة الأولى مباريات مقدمة يوم الجمعة داخل ملاعب تتوفر فيها شروط الإنارة، وإن كان ملعبي (مراكش وآسفي) إستأثرت بالحدث أكثر من غيرها·

الإشكال القائم الذي يمس البرمجة وكما أشهره وأعلنه الوداد مؤخرا خلال مواجهته لشباب المسيرة يظل شاهدا على أن البرمجة ستظل أحد العناوين البارزة سنويا، بما فيها الدخول كطرف مفاوض للإتحاد العربي لمناقشة رزنامة الوداد والرجاء ممثلا الكرة المغربية في كأس دوري أبطال العرب، على أن هناك ما يفيد بوجود جوانب إيجابية كثيرة في إتخاذ لغة صارمة وحازمة هذه المرة مع كل الأندية بقدر المساواة وبقدر التوازي، حتى وإن كان هناك مؤخذات تخص إجراءات لمؤجلات مؤخرة قبل أخرى موضوعة قبلها ودون الإمتثال لأوامر ونقاط موضوعة سلفا تخص طريقة إجراء المؤجل للفريق الملتزم باستحقاق ما، حين يكون داخل الميدان، ومع ذلك الثلث شهد إجراء 76 مباراة من أصل 80 ممكنة وهو معدل طيب قياسا بالسابق·



أرقام وإحصائيات:


تم إجراء 76 مباراة عرفت تسجيل 145 هدفا بمعدل 1,90 هدفا للمباراة الواحدة مع ملاحظة تهم تأجيل أربعة لقاءات عن الدورات ( 4ـ 5 ـ7 و8)·

الجيش الملكي صاحب أكبر عدد من الإنتصارات (6) وفاز بخمسة مباريات داخل ملعبه من أصل خمسة في حين إتحاد الخميسات وحسنية أكادير لهما أقوى خط دفاع 4 أهداف·

900 دقيقة من الصيام والعجز عن تحقيق أول إنتصار في البطولة لأندية الفتح الرياضي ـ أولمبيك آسفي والنادي المكناسي·

ستة أندية غيرت مدربها (الفتح ـ أو·آسفي ـ النادي المكناسي ـ حسنية أكادير ـ المغرب التطواني ـ والكوكب المراكشي)، في حين 6 أندية المقدمة لم تغير ربانها التقني·

أقوى الحصص المسجلة كانت كالتالي:

ش·المسيرة - النادي المكناسي: (5ـ3) الدورة 1

المغرب التطواني - م·وجدة: (4ـ0) الدورة 1

م· وجدة - أو·آسفي: (3ـ2) الدورة 4

الوداد - م· وجدة: (4ـ1) الدورة 7

ح·أكادير - الكوكب: (4ـ0) الدورة 7

تم تحقيق 44 انتصارا منها 33 داخل الميدان و11 خارج القواعد وكان هناك 32 تعادلا منها 9 تعادلات سلبية بالأصفار·

الدورة السابعة كانت الأقوى من حيث نسبة الأهداف 21 هدفا من 7 مباريات تلتها الثالثة بـ 19 هدفا ثم الأولى بـ 18 هدفا على أن أضعف حصة مسجلة هي بالدورتين الثانية والتاسعة 11 هدفا·

كل الأندية تجرعت مرارة الهزيمة وإن كانت أندية أولمبيك آسفي، النادي المكناسي، الفتح ومولودية وجدة لها أكبر عدد من الهزائم (5 هزائم)·

عبد الرزاق لمناصفي 7 أهداف متصدرا للائحة الهدافين يليه جواد وادوش بـ 6 أهداف وهو هداف الموسم الماضي ثم الصغير بـ 5 أهداف فالخادوري وأقدار بـ 4 أهداف·

8 أندية من أصل 16 لها أطر وطنية (الجيش ـ ت·الخميسات ـ المسيرة ـ م·وجدة ـ ن·المكناسي ـ الفتح ـ أولمبيك آسفي والكوكب)، في حين البقية يشرف عليها مدربون أجانب أغلبهم يحمل الجنسية الفرنسية (إيف شاي، لونغ ولوشانطر)·
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.spacetimes.yoo7.com
 
الجيش تعمق والخميسات........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ¤ سباس تايمز ¤ تـــفــتـــح لـكــــــــم أبوابــها :: المنتديات العامة :: منتدى الترفيه-
انتقل الى: